Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
5 result(s) for "Baldwin, James, 1841-1925 مؤلف"
Sort by:
غرفة جيوفاني
تجري الرواية في باريس الخمسينات تعج المدينة بالمغتربين والعلاقات المحرمة والعنف الخفي، فيزورها ديفيد الأمريكي ليقف عاجزا عن قمع نوازعه رغم معرفته بخطورتها وآثارها القاتلة. إذ بعد أن قابل قتاة أحبها وعرض عليها الزواج، يصادف عامل حانة إيطالي، جيوفاني، ذا الفلسفة والرؤية المختلفين تماما عن الأفكار الأمريكية المتفائلة التي يحفظها ديفيد عن ظهر قلب، فتتغير حياته.
أقاصيص من الأساطير اليونانية
يبدأ الكتاب بتعريف الأسطورة، فهي قصة قصيرة، وهي حكاية خيالية مشوقة، وهي شعر أو نثر جميل، وهي دروس في الفضيلة، وهي تاريخ أمة، وجزء لا يتجزأ من التاريخ الإنساني، وبها ينسجم النشاز في الأشياء، ونحصل على التكامل الذي يجعل منا أناسا متمدنين، فهي تتصل بأصل الإنسان وتطوره، وبالطبيعة والشمس والقمر، وتفسر الموت وما بعد الموت، وعلاقات البشر مع بعضهم ومع الحيوان والجماد، وتنتهي الأسطورة -على الأغلب- بانتصار العقل والصدق والجمال، والأسطورة تفسر تساؤلات الإنسان منذ القدم، حول ظواهر الكون والحياة وحكم القدر، وأبطالها دائما الثلاثي، الإنسان والطبيعة والآلهة، وينسج التاريخ نوله وفقا لمجريات الأحداث بين هذه الأقانيم الثلاثة، وتدخل الأسطورة عند اليونان القدماء في جميع نشاطات الفكر، وهي لذلك ترتبط بجميع قطاعات الحضارة اليونانية، من فن وأدب، ودراسة الأسطورة مهم لأن لها تأثيرا عظيما وخاصة في الآداب الإنكليزية والفرنسية والألمانية والأسبانية وغيرها، وقلما نستطيع أن نفهم شكسبير وغوته وهيغو دون أن نلم بالأساطير اليونانية، وقد أثرت الأساطير ليس فقط في الشعر والنثر، بل في كل ألوان الفنون الغربية والعالمية.
النار في المرة القادمة
يتضمن الكتاب مقالتين كتبتا في الستينيات خلال فترة الفصل بين الأمريكيين البيض والسود، في مقالاته، كان هدف بالدوين هو الوصول إلى جمهور من البيض ومساعدتهم على فهم أفضل للأمريكيين السود الذين يكافحون من أجل المساواة في الحقوق، يظهر النظر إلى الفترة الزمنية التي نشرت فيها مقالات بالدوين كيف تم بناء كل مقال بشكل هادف، في ذلك الوقت، كانت حركة الحقوق المدنية قد بدأت في إدراك الحاجة إلى الدعاية، ولا سيما \"رواية القصص التي من شأنها أن تولد الدعم العام لأفراد الحركة وأهدافها\" كان هذا هو السياق الذي نشرت فيه مقالات بالدوين لأول مرة، ما جعل مقالات بالدوين فعالة هو أنها كانت شهادات، إن تقديم أدلة حول كيفية عمل العنصرية في أمريكا في حياة الناس الحقيقية هو استراتيجية فعالة للتواصل مع جمهور جاهل بخلاف ذلك، يلبي الكتاب كلا من احتياجات حركة الحقوق المدنية للدعاية، ولكنه أيضا يلبي حاجة غير معلن عنها للجمهور الأبيض الذي لم يفهم الحركة أو حياة الأشخاص المعنيين، على الرغم من أن العديد من الأفكار التي كتب عنها بالدوين في مقالاته لم تكن جديدة على الفكر الأسود، إلا أن الطريقة التي قدمت بها لجمهورهم كانت كذلك، كتابات بالدوين \"أثارت وتحدت الإطار الأمريكي الأبيض المهيمن لفهم العلاقات العرقية\" خلال وقت نشرها لأول مرة.
لو كان لشارع بيل أن يتكلم : رواية
يبحث الأميركي جيمس بالدوين عن العدالة المفقودة المضيعة في مواجهة الظلم والقهر والعنف. يحتل الأسى الذي يخلفه الظلم الحيز الأكبر في روايته لو كان لشارع بيل أن يتكلم، (ترجمة رفيدا فوزي الخباز، وزارة الثقافة، دمشق). يقدم بالدوين جوانب من التلفيقات التي كانت تلبس للسود في نيويورك، وكيف أن الرجل الأسود كان يوضع موضع الشبهة، بناء على لون بشرته التي تثير الريبة في نفوس المتحاملين والمتعصبين والعنصريين، وكانوا كثرا في نيويورك حينذاك، بحسب الروائي، وذلك في السبعينات من القرن المنصرم، حيث تدور أحداث رواية بالدوين الذي ينبش في تلك البؤر، ويستعرض جرائم كانت تلفق للسود لإدانتهم بما لم يرتكبوه، ولتخليص بعص الأشخاص البيض من المشاكل والجرائم التي كانوا يقترفونها، وذلك بالتواطؤ مع رجال من الشرطة، وآخرين من القضاء، لتكون اللعبة محبوكة بعناية وإتقان.
لو كان لشارع بيل أن يتكلم
يبحث الأميركي جيمس بالدوين عن العدالة المفقودة المضيعة في مواجهة الظلم والقهر والعنف. يحتل الأسى الذي يخلفه الظلم الحيز الأكبر في روايته «لو كان لشارع بيل أن يتكلم»، (ترجمة رفيدا فوزي الخباز، وزارة الثقافة، دمشق). يقدم بالدوين جوانب من التلفيقات التي كانت تلبس للسود في نيويورك، وكيف أن الرجل الأسود كان يوضع موضع الشبهة، بناء على لون بشرته التي تثير الريبة في نفوس المتحاملين والمتعصبين والعنصريين، وكانوا كثرا في نيويورك حينذاك، بحسب الروائي، وذلك في السبعينات من القرن المنصرم، حيث تدور أحداث رواية بالدوين الذي ينبش في تلك البؤر، ويستعرض جرائم كانت تلفق للسود لإدانتهم بما لم يرتكبوه، ولتخليص بعص الأشخاص البيض من المشاكل والجرائم التي كانوا يقترفونها، وذلك بالتواطؤ مع رجال من الشرطة، وآخرين من القضاء، لتكون اللعبة محبوكة بعناية وإتقان.